ﻓﻀﻼﺕ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ.. ﺍﺣﺪﺙ ﻭﻗﻮﺩ ﺑﺪﻳﻞ ﻣﻮﻧﺘﺎﻧﺎ (ﺃ.ﺏ): ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ ﺍﺷﻬﺮ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺳﺘﺒﺪﺃ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻧﻮﺭﺛﻮﺳﺘﺮﻥ ﺑﻮﻻﻳﺔ ﻣﻴﺴﻮﺭﻱ ﺑﺤﺮﻕ ﻛﺮﻳﺎﺕ ﺭﻭﺙ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻋﺪﻳﻤﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﺤﻄﺔ ﺗﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻬﺎ ﻟﺘﺼﺒﺢ ﺍﺣﺪﺙ ﻣﺼﺪﺭ ﻃﺎﻗﺔ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺷﺘﻬﺮﺕ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺒﺪﻳﻠﺔ. ﻭﺣﺴﺐ ﻣﺮﻛﺰ ﻃﺎﻗﺔ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﻟﻠﻮﻻﻳﺔ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻫﻲ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺒﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻴﺴﻮﺭﻱ، ﻭﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺒﺪﻳﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ. ﻟﻘﺪ ﺩﺃﺑﺖ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻓﻲ ﻣﺎﺭﻳﻔﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻗﺼﻰ ﺷﻤﺎﻝ ﻣﻴﺴﻮﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻕ ﻧﺸﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻭﺍﻟﻮﺭﻕ - ﻣﻊ ﻛﻤﻴﺎﺕ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﻂ - ﻻﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻟﺘﺪﻓﺌﺔ ﻭﺗﺒﺮﻳﺪ ﻣﻨﺸﺂﺕ ﺍﻟﺤﺮﻡ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ. ﻭﻛﺎﻥ ﺣﺮﻕ ﺭﻭﺙ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ، ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﻣﻨﺬ ﺛﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﺧﻴﺎﺭﺍ ﻣﻨﻄﻘﻴﺎ ﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺗﺤﻴﻂ ﺑﻬﺎ ﻣﺰﺍﺭﻉ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻭﺳﻂ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺯﺭﺍﻋﻴﺔ ﻭﺍﺳﻌﺔ. ﺑﻞ ﺍﻧﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﺪﺭﺱ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻛﻮﺳﻴﻠﺔ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻓﻀﻼﺕ ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺗﻬﺎ. ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻧﺎﻧﺴﻲ ﺑﺎﻛﺴﺘﺮ، ﺍﻟﺨﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻭﻗﻮﺩ ﺟﺪﻳﺪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﺪﺕ ﻓﻀﻼﺕ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ. ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻀﻼﺕ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻗﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺗﺼﺒﺢ ﻋﺪﻳﻤﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻔﺼﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺼﻠﺒﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺎﺋﻠﺔ. ﻭﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻧﻮﺭﺛﻮﺳﺘﺮﻥ ﻓﻲ ﻏﻤﺮﺓ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﺳﻌﺎﺭ ﺯﻳﻮﺕ ﺍﻟﺘﺪﻓﺌﺔ ﻭﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺤﺠﺮﻱ (ﺍﻟﻔﺤﻢ، ﺍﻟﻨﻔﻂ) ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺫﻫﺎﻥ ﺍﺯﻣﺔ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﺤﺖ ﺍﻻﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ﻭﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺍﻻﺳﻌﺎﺭ. ﻭﻗﺎﻝ ﺟﻮﻥ ﺭﻳﺪﻥ ﻣﺪﻳﺮ ﻣﻌﻤﻞ ﻛﻬﺮﺑﺎﺀ، ﺍﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺳﺘﻮﻓﺮ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﻧﺼﻒ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺳﻨﻮﻳﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﺑﺤﺮﻕ ﺗﺮﻛﻴﺒﺔ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﺔ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺒﺪﻳﻞ ﻣﻊ ﻛﻤﻴﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻟﻐﺎﺯ، ﻭﺳﻮﻑ ﺗﺴﺘﺮﺟﻊ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻔﻘﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ ﺧﻤﺲ ﺍﻟﻰ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ. ﻭﻗﺎﻝ ﺳﺎﻡ ﺍﻭﺭ ﺍﻟﻤﺨﻄﻂ ﻓﻲ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﻓﻲ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﺍﻥ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻧﻮﺭﺛﻮﺳﺘﺮﻥ ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺠﺪ ﻭﻣﺜﺎﺑﺮﺓ ﻛﻲ ﺗﺼﺒﺢ ﺭﺍﺋﺪﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ، ﻭﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﻘﺎﺕ. ﺍﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻔﻘﺎﺕ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ، ﺑﻞ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﺰ ﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺑﺪﺍﺋﻞ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﻂ. ﻓﺨﻼﻝ ﻓﺼﻞ ﺷﺘﺎﺀ ﻗﺎﺭﺹ ﺟﺪﺍ ﻓﻲ ﺍﻭﺍﺧﺮ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﺎﺕ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻋﻦ ﺍﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺑﺎﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ. ﻭﻣﻊ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻰ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﺍﺿﻄﺮﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻮﻝ ﺷﺎﺣﻨﺔ ﺻﻬﺮﻳﺞ ﻣﺤﻤﻠﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﻂ ﻣﻦ ﻭﻻﻳﺔ ﺗﻴﻨﺴﻲ ﻟﺘﻔﺮﻳﻎ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻣﻦ ﺯﻳﺖ ﺍﻟﺘﺪﻓﺌﺔ. ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﺧﺮﻯ. ﻭﺯﺍﺭ ﺭﻳﺪﻥ ﺷﻴﻜﺎﻏﻮ ﻭﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ﻟﺘﻔﻘﺪ ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺮﻕ ﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﺔ، ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﺗﺨﻠﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﺟﺘﺬﺍﺏ ﺍﻟﻘﻮﺍﺭﺽ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺮﻡ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ. ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﻫﺘﺪﻯ ﺍﻟﻰ ﻣﻮﺭﺩ ﻏﻨﻲ ﻟﻠﻮﻗﻮﺩ - ﻧﺸﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻣﻞ ﺍﻻﺧﺸﺎﺏ ﻭﺷﺮﻛﺎﺕ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﺍﻻﺑﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﻧﻔﺎﻳﺎﺗﻬﺎ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﻣﺮﺍﺟﻞ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺗﺤﺮﻕ ﻧﺸﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ. ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺸﻜﻞ ﺍﻻﺧﺸﺎﺏ ﻭﻧﻔﺎﻳﺎﺕ ﺳﺒﻊ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺑﻨﺎﺀ ﺣﻮﺍﻟﻲ 75 ﺑﺎﻟﻤﺎﺋﺔ ﻣﻦ ﺧﻠﻴﻂ ﻭﻗﻮﺩ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ. ﻭﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1994 ﺍﺣﺘﺞ ﺳﻜﺎﻥ ﻗﺮﻯ ﻣﺠﺎﻭﺭﺓ ﻟﻤﺎﺭﻳﻔﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻄﻂ ﺍﻗﺎﻣﺔ ﻣﺰﺍﺭﻉ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺧﺸﻴﺔ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻨﺒﻌﺜﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ، ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻟﺪﺕ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻭﻗﻮﺩ ﺑﺪﻳﻞ ﺍﺧﺮ ﺟﺪﻳﺪ. ﻭﺃﻧﺸﺄﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻣﻌﻤﻼ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻓﻀﻼﺕ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﻭﺧﻠﻄﻬﺎ ﻣﻊ ﻣﻮﺍﺩ ﻟﻠﺘﺠﻔﻴﻒ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻘﺶ ﻭﺍﻟﻮﺭﻕ ﻭﺗﺒﻦ ﺍﻟﺰﺅﺍﻥ ﻭﺍﻟﻨﺨﺎﻟﺔ. ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﺍﻥ ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﻔﻀﻼﺕ ﺍﻟﻌﻀﻮﻳﺔ ﻛﻤﺼﺪﺭ ﻃﺎﻗﺔ ﺑﺪﻳﻞ ﺿﺌﻴﻞ ﻧﺴﺒﻴﺎ، ﺍﻻ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﻗﺪ ﻳﺘﻐﻴﺮ ﺍﺫﺍ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻻﺭﺿﻴﺔ ﻭﺍﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻱ. ﻳﺸﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﺍﻟﺒﻴﻮﻟﻮﺟﻲ ﻫﺬﺍ ﻻ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺖ ﻭﻻ ﻳﺒﺚ ﻏﺎﺯﺍﺕ ﺗﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﺴﺨﻴﻦ ﺍﻻﺭﺽ ﻋﻨﺪ ﺣﺮﻗﻬﺎ. ﻭﻟﻌﻞ ﻣﻦ ﺍﻛﺒﺮ ﺣﺴﻨﺎﺗﻪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻛﻮﻗﻮﺩ ﺑﺪﻳﻞ ﻫﻮ ﺗﻮﻓﺮﻩ ﺑﻜﺜﺮﺓ. ﺇﻋﺪﺍﺩ ﻡ/ﻋﺎﺭﻑ ﺳﻤﺎﻥ - ﻣﻮﻗﻊ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻠﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻬﻨﺪﺳﺔ © - ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ ﻷﻱ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺃﻭ ﺍﻗﺘﺮﺍﺡ
siege auto
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق