رسائل البريد الإلكتروني الخادعة
كتبت: رانية السعيد
في بعض الأحيان تصل رسالة بطلب إعادة إدخال بعض البيانات الخاصة بصندوق بريدي الإليكتروني، بزعم أن الموقع قيد التطوير وأنه يقوم حاليا بجمع معلومات من جميع المشتركين في الموقع للاحتفاظ بهذه البيانات في مكان آمن لحين الانتهاء من تحديث وتطوير الحاسبات الخادمة الخاصة بالموقع، فما صدق هذه الرسائل وهل أقوم بإدخال البيانات الخاصة بحسابي في الموقع أم أن هذا يمثل خطورة علي البيانات
انتشرت تحذيرات كثيرة علي مستخدمي هذه المواقع بضرورة عدم الإفصاح عن المعلومات الخاصة بهم أثناء تصفح مواقع الإنترنت خاصة تلك المتعلقة بكلمات السر الخاصة بمواقع البريد الإليكتروني والعناوين وأرقام التليفونات الشخصية وأرقام الحسابات البنكية وبطاقات الفيزا وغيرها، حيث أن المعلومات الشخصية مهما كان نوعها عرضةً للقرصنة، خاصةوأن الكثير من هذه المعلومات تتناقل بشكل شائع فى غرفالملفات ومواقع شبكة الإنترنت.
ومن الأساليب والطرق الحديثة في الاحتيال والخداع عبر شبكة الإنترنت ما يسمى برسائل الاصطياد الخادعة، وهي رسائل تبدو للوهلة الأولي أنها من شركة أو منظمة حقيقية حيث يظهر عنوان البريدي بشكل رسمي، كما يظهر في الرسالة اللوجو الرسمي والمعروف لدي المستخدمين أو العملاء، وكثير من مستخدمي الانترنت تلقوا مثل هذه الرسائل علي أنها مرسلة إليهم من البنك الذي يتعاملون معه، وتفيدهم تلك الرسائل الخادعة بأن البنك قام بتحديث أنظمة الحماية وتجديد بعض خدماته البنكية علي الانترنت، ويريد منك التأكد من أن برنامج متصفح الإنترنت الذي تعمل عليه متوافق مع التحديثات الجديدة، لذا يلزم الدخول لموقع البنك والتسجيل بواسطة الضغط على الرابط الموجود داخل الرسالة، وعند الانتقال لهذا لموقع الوهمي، والذي يبدو بشكله وتصميمه وكذلك عنوانه كالموقع الرسمي للبنك، يطلب منك إدخال كلمة المرور ورقم حسابك أو رقم بطاقة الائتمان، وبعد أن يقوم بسرقة تلك المعلومات يقوم بربطك علي الفور بموقع البنك الحقيقي حتي لا تشعر بأنك خدعت أو أن بياناتك قد سرقت.
وتطلب الرسالة الزائفة من المستخدم كتابة عنوان بريدهالإلكترونى وكلمة السر الخاصة به، مع معلومات أخرى كالإسم بالكامل واسم الشركة والبلد أو رقم الهاتف، مع تحذير أنه فى حالة عدم كتابة البيانات السابقة سيتم حذف حساب المستخدم وبريده الإلكتروني ، ولكى ينخدع المستخدم يجد أن الرسالة تحتوى على خطوات حول كيفية الإتصال بخدمة العملاء ولكن بالطبع من خلال عنوان غير حقيقى .
في بعض الأحيان تصل رسالة بطلب إعادة إدخال بعض البيانات الخاصة بصندوق بريدي الإليكتروني، بزعم أن الموقع قيد التطوير وأنه يقوم حاليا بجمع معلومات من جميع المشتركين في الموقع للاحتفاظ بهذه البيانات في مكان آمن لحين الانتهاء من تحديث وتطوير الحاسبات الخادمة الخاصة بالموقع، فما صدق هذه الرسائل وهل أقوم بإدخال البيانات الخاصة بحسابي في الموقع أم أن هذا يمثل خطورة علي البيانات
انتشرت تحذيرات كثيرة علي مستخدمي هذه المواقع بضرورة عدم الإفصاح عن المعلومات الخاصة بهم أثناء تصفح مواقع الإنترنت خاصة تلك المتعلقة بكلمات السر الخاصة بمواقع البريد الإليكتروني والعناوين وأرقام التليفونات الشخصية وأرقام الحسابات البنكية وبطاقات الفيزا وغيرها، حيث أن المعلومات الشخصية مهما كان نوعها عرضةً للقرصنة، خاصةوأن الكثير من هذه المعلومات تتناقل بشكل شائع فى غرفالملفات ومواقع شبكة الإنترنت.
ومن الأساليب والطرق الحديثة في الاحتيال والخداع عبر شبكة الإنترنت ما يسمى برسائل الاصطياد الخادعة، وهي رسائل تبدو للوهلة الأولي أنها من شركة أو منظمة حقيقية حيث يظهر عنوان البريدي بشكل رسمي، كما يظهر في الرسالة اللوجو الرسمي والمعروف لدي المستخدمين أو العملاء، وكثير من مستخدمي الانترنت تلقوا مثل هذه الرسائل علي أنها مرسلة إليهم من البنك الذي يتعاملون معه، وتفيدهم تلك الرسائل الخادعة بأن البنك قام بتحديث أنظمة الحماية وتجديد بعض خدماته البنكية علي الانترنت، ويريد منك التأكد من أن برنامج متصفح الإنترنت الذي تعمل عليه متوافق مع التحديثات الجديدة، لذا يلزم الدخول لموقع البنك والتسجيل بواسطة الضغط على الرابط الموجود داخل الرسالة، وعند الانتقال لهذا لموقع الوهمي، والذي يبدو بشكله وتصميمه وكذلك عنوانه كالموقع الرسمي للبنك، يطلب منك إدخال كلمة المرور ورقم حسابك أو رقم بطاقة الائتمان، وبعد أن يقوم بسرقة تلك المعلومات يقوم بربطك علي الفور بموقع البنك الحقيقي حتي لا تشعر بأنك خدعت أو أن بياناتك قد سرقت.
وتطلب الرسالة الزائفة من المستخدم كتابة عنوان بريدهالإلكترونى وكلمة السر الخاصة به، مع معلومات أخرى كالإسم بالكامل واسم الشركة والبلد أو رقم الهاتف، مع تحذير أنه فى حالة عدم كتابة البيانات السابقة سيتم حذف حساب المستخدم وبريده الإلكتروني ، ولكى ينخدع المستخدم يجد أن الرسالة تحتوى على خطوات حول كيفية الإتصال بخدمة العملاء ولكن بالطبع من خلال عنوان غير حقيقى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق